رواية "الأفول" للكاتب السوداني زهير عثمان حمد هي عمل روائي يجمع بين الأدب والتجربة الإنسانية. تم نشرها في بداية هذا العام وهي أول عمل روائي للكاتب. 

الرواية تروي قصة مدمن غريب الأطوار كان ذات يوم كاتبًا وصحفيًا له حضور، لكنه اليوم طريح الفراش داخل عيادة نفسية. يتحدث عن تجربته الإنسانية بكل شجاعة، ويكشف عن تفاصيل غريبة ومثيرة للاهتمام. الرواية تتناول موضوعات مثل العبث بالحياة، عدم القدرة على التعامل مع الحياة، والتحديات التي يواجهها الفرد والمجتمع. 

واية “الأفول” تحمل رسالة عميقة حول الإنسانية والتجربة الإنسانية. من خلال قصة المدمن الغريب الأطوار، يتناول الكتاب موضوعات مثل: 

العبث بالحياة: يستكشف كيف يمكن للإنسان أن يفقد السيطرة على حياته ويعيش بطريقة غير مألوفة. 

عدم القدرة على التعامل مع الحياة: يسلط الضوء على التحديات النفسية والعقلية التي يمكن أن يواجهها الفرد في مواجهة الحياة والمشاكل. 

البحث عن المعنى والهوية: يتساءل الكتاب عن معنى الحياة والهوية الإنسانية، وكيف يمكن للفرد أن يجد مكانه في هذا العالم. 

هناك شخصيات مميزة تلعب أدوارًا مهمة في القصة. دعونا نلقي نظرة على بعض هؤلاء الشخصيات: 

المدمن الغريب الأطوار: هو الشخصية المركزية في الرواية. كان يومًا كاتبًا وصحفيًا له حضور، لكنه اليوم طريح الفراش داخل عيادة نفسية. يتحدث عن تجربته الإنسانية بكل شجاعة ويكشف عن تفاصيل غريبة ومثيرة للاهتمام. 

الأطباء والممرضات في العيادة النفسية: يلعبون دورًا حيويًا في رعاية المدمن ومساعدته على التعامل مع تحدياته النفسية. 

الشخصيات الثانوية: تشمل الأصدقاء والعائلة والمرضى الآخرين الذين يتقابلون مع المدمن في رحلته. قد يكون لديهم تأثير على تطور القصة وتجربة الشخصية المركزية. 

الرواية تروي قصة مدمن غريب الأطوار كان ذات يوم كاتبًا وصحفيًا له حضور، لكنه اليوم طريح الفراش داخل عيادة نفسية. يتحدث عن تجربته الإنسانية بكل شجاعة، ويكشف عن تفاصيل غريبة ومثيرة للاهتمام. الرواية تتناول موضوعات مثل العبث بالحياة، عدم القدرة على التعامل مع الحياة، والتحديات التي يواجهها الفرد والمجتمع. 

تم نشر الرواية عن طريق دار مستدامة للطباعة والنشر والتوزيع في فبراير 2024م.


0 تعليقات

اترك تعليقاً

الحقول المطلوبة محددة (*).

مواضيع أخرى ربما تعجبكم